السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاحظت أن كل المنتديات مواضيع النقاش هي نفسها " ولو القينا نظرة على منتدانا كمثال فتلك هي ذات المواضيع في كل المنتديات تدور وتدور وتعود من جديد كل فترة للنقاش حتى صارت مثل العلكة في افواهنا.
اما موضوع اليوم،
قد يعتبره البعض أنه موضوع حساس وخاص ويجب ضرب الكاتب بالفأس
وقد يعتبره البعض جراءة خارجة عن المألوف ويجب ركنها على الرفوف
والبعض يعتبرها تجني على المجتمع وظاهرة لا تستحق نقاشها بالسجع
الموضوع قد لا يغطي جميع جوانب القضية ولكن بنقاشكم نغطي البقية
الجنس الهاتفي Sex Phone ونقول عنها س** فون
وهي ممارسة العادة السرية بين جنسين بالتخيل الإفتراضي عن طريق الهاتف (الجوال).
طبعاً هذا شيء بسيط أمام انتشار التقنية الجيل الثالث في الجوال والمكالمات المرئية وما أدراك ما مصائبها.
وكذلك انتشار الإنترنت والمحادثات المرئية عبر الويب كام فهذه حدث عنها ولا حرج من البالتوك إلى الماسنجر والإسكايب غيرهم.
لكن سهولة ويسر استخدام الهاتف وخصوصاً الجوال في أي وقت وأي مكان سهل من هذه الظاهرة وزينها الشيطان للشباب لتكون خلوة هاتفية جنسية..
هل هي ظاهرة جديدة؟ أم قديمة، وأصبح الحديث عنها كأي قضية جنسية ؟
قد يكون الحديث عنها جديد وربما قضية لم تناقش من قبل، وعلى مدى 6 سنوات قضيتها بين المنتديات لم يمر علي هذا الموضوع لذلك قررت من فترة أن أتحدث عنها.
هذه قضية منتشرة بشكل رهيب بين الشباب، حتى لا تكاد أي علاقة بين جنسين تخلو من هذه الظاهرة سواءً كان عن حب أو صداقة.
فلا تستغربي أيتها الفتاة إن عرض شاب عليك التعارف وممارسة الس** فون لو مرة بسرية تامة وكل واحد في طريق!!!!
ولا تتعجب إذا اتصلت عليك فتاة في ليلة من الليالي لا تعرفك وتقول لك هيا نتعرف ونجعلها ليلة مميزة ( يعني نمارس الس** فون )... ثم تغلق من الخط كل واحد في طريقه.
أو إذا رأيت في الشات أو بعض برامج المحادثة أو بعض مواقع التعارف رسالة تقول: تعال نجرب ممارسة الس** فون أو الس** على ويب كام بسرية تامة.!!!
فما بالك بين اثنين يحبوا بعضهم أو يعشقون بعضهم من أجل الجنس ( الس** فون ) وما يحدث بينهما.
الكثير من الأهالي يهملون وجود جوال خاص في يد ابنهم أو ابنتهم وغرفة خاصة وخط انترنت خاص ومعها تبدأ البلاوي..
أنا لا أتهم كل البنات ولا كل الشباب .. ولكن أصابع يدك ليست واحدة... والشيطان شاطر يا محبين...
للأسف في مجتمعنا لا توجد توعية دينية صحية اجتماعية عن الـ Sex Phone .....
كلنا نعرف مضار العادة السرية على الشباب وعلى البنات....
ولكن إذا العادة السرية أصبحت سرية بين اثنين فالمصيبة أكبر !!!!!!
هل نحن بالكفاءة والجرأة للحديث عن الس** فون وحكمها في الشرع ومضارها الصحية والإجتماعية ؟
أم نبقى ساكتين وندعي الحياء والعيب ونتعذر بالخطوط الحمراء حتى تقع الفأس في الرأس ؟؟
في انتظار آراءكم لثقتي التامة في الوعي الثقافي والحوار الحضاري الذي يجمعنا في منتديات
لاحظت أن كل المنتديات مواضيع النقاش هي نفسها " ولو القينا نظرة على منتدانا كمثال فتلك هي ذات المواضيع في كل المنتديات تدور وتدور وتعود من جديد كل فترة للنقاش حتى صارت مثل العلكة في افواهنا.
اما موضوع اليوم،
قد يعتبره البعض أنه موضوع حساس وخاص ويجب ضرب الكاتب بالفأس
وقد يعتبره البعض جراءة خارجة عن المألوف ويجب ركنها على الرفوف
والبعض يعتبرها تجني على المجتمع وظاهرة لا تستحق نقاشها بالسجع
الموضوع قد لا يغطي جميع جوانب القضية ولكن بنقاشكم نغطي البقية
الجنس الهاتفي Sex Phone ونقول عنها س** فون
وهي ممارسة العادة السرية بين جنسين بالتخيل الإفتراضي عن طريق الهاتف (الجوال).
طبعاً هذا شيء بسيط أمام انتشار التقنية الجيل الثالث في الجوال والمكالمات المرئية وما أدراك ما مصائبها.
وكذلك انتشار الإنترنت والمحادثات المرئية عبر الويب كام فهذه حدث عنها ولا حرج من البالتوك إلى الماسنجر والإسكايب غيرهم.
لكن سهولة ويسر استخدام الهاتف وخصوصاً الجوال في أي وقت وأي مكان سهل من هذه الظاهرة وزينها الشيطان للشباب لتكون خلوة هاتفية جنسية..
هل هي ظاهرة جديدة؟ أم قديمة، وأصبح الحديث عنها كأي قضية جنسية ؟
قد يكون الحديث عنها جديد وربما قضية لم تناقش من قبل، وعلى مدى 6 سنوات قضيتها بين المنتديات لم يمر علي هذا الموضوع لذلك قررت من فترة أن أتحدث عنها.
هذه قضية منتشرة بشكل رهيب بين الشباب، حتى لا تكاد أي علاقة بين جنسين تخلو من هذه الظاهرة سواءً كان عن حب أو صداقة.
فلا تستغربي أيتها الفتاة إن عرض شاب عليك التعارف وممارسة الس** فون لو مرة بسرية تامة وكل واحد في طريق!!!!
ولا تتعجب إذا اتصلت عليك فتاة في ليلة من الليالي لا تعرفك وتقول لك هيا نتعرف ونجعلها ليلة مميزة ( يعني نمارس الس** فون )... ثم تغلق من الخط كل واحد في طريقه.
أو إذا رأيت في الشات أو بعض برامج المحادثة أو بعض مواقع التعارف رسالة تقول: تعال نجرب ممارسة الس** فون أو الس** على ويب كام بسرية تامة.!!!
فما بالك بين اثنين يحبوا بعضهم أو يعشقون بعضهم من أجل الجنس ( الس** فون ) وما يحدث بينهما.
الكثير من الأهالي يهملون وجود جوال خاص في يد ابنهم أو ابنتهم وغرفة خاصة وخط انترنت خاص ومعها تبدأ البلاوي..
أنا لا أتهم كل البنات ولا كل الشباب .. ولكن أصابع يدك ليست واحدة... والشيطان شاطر يا محبين...
للأسف في مجتمعنا لا توجد توعية دينية صحية اجتماعية عن الـ Sex Phone .....
كلنا نعرف مضار العادة السرية على الشباب وعلى البنات....
ولكن إذا العادة السرية أصبحت سرية بين اثنين فالمصيبة أكبر !!!!!!
هل نحن بالكفاءة والجرأة للحديث عن الس** فون وحكمها في الشرع ومضارها الصحية والإجتماعية ؟
أم نبقى ساكتين وندعي الحياء والعيب ونتعذر بالخطوط الحمراء حتى تقع الفأس في الرأس ؟؟
في انتظار آراءكم لثقتي التامة في الوعي الثقافي والحوار الحضاري الذي يجمعنا في منتديات